شارك البودكاست

رفع المروحة التي كان يحملها في يده وألقى بها في وجه القنصل الفرنسي في الجزائر ، هكذا كان آخر لقاء جمع وقف الدّاي حسين وسط قصره بقصبة الجزائر بالفنصل الفرنسي ، قبل أن ترسل فرنسا أساطيلها لاحتلال بلاده ، التي لم تغادرها إلا بعد 130 عاما وثورة تحريرية دامية قدّم الجزائريون فيها مليون ونصف مليون شهيد .

Series Navigation<< الحرب الأمريكية الطرابلسية -عندما كانت الولايات المتحدة تدفع الجزية لليبياثورة فاس ..الإطاحة بالصدر الأعظم هارون بن بطاش.. أيُّ دورٍ لليهود بالمغرب ؟ >>