شارك البودكاست

في هذه الحلقة من بودكاست #بتوقيت_دمشق نستكمل حوارنا مع جميل الحسن في جزئه الثاني لسرد نشأته الإعلامية كمراسل ميداني وجد نفسه وسط نيران الثورة السورية ليوثق جرائم نظام الأسد ونقل المعاناة الإنسانية التي أمامه.. ومن قسوة الثورة إلى مرض والده بالسرطان فاضت عيناه من تراكم وجع الذكريات وقسوة الليالي التي عاشها ليروي لحظات مريرة بين نقل أحداث القصف والموت للعالم وبين رعاية والده ومرافقته في مرضه حتى الموت

للإنتقال الجزء الثالث من هنا

Series Navigation<< الجزء الأول – آلام الثورة السورية بلسان جميل الحسن | بودكاست بتوقيت دمشق مع حسين الشيخجميل الحسن.. الجزء الثالث | بودكاست بتوقيت دمشق مع حسين الشيخ >>