المصريون من أكثر الأمم ميلاً إلى الفكاهة والضحك، من هنا كان أدبهم غنيّأً بألوانها، خاصةً ما اتصلَ بالنُّكت وخفّة الدم والروح” قولٌ للأديب شوقي ضيف، يؤكد فيه إدمانَ المصريين للنكتة، وسيلتهم للتعبير عن الآلام والهموم.
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- “جمهورية الضحك الأولى”من عبد الناصر إلى ثورة يناير
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى