افتُتح معهد الطب بدمشق في 1 أيلول/ سبتمبر 1903، أمام أربعين طالباً دمشقياً مرتدين بدلات رسمية سوداء، واضعين طرابيشهم الحمراء بكل أناقة واعتزاز، ليكونوا الرعيل الأول من طلاب جامعة دمشق المستقبلية
كان التأخير في جامعة دمشق ممنوعاً، ولم يُسمح لطالب بدخول قاعة المحاضرات بعد مرور خمس دقائق على بدء المحاضرة، كما لم يحق للمدرس أن يتأخر أكثر من عشر دقائق، إلاّ في حال وجود عذر رسمي، وكانت الأعذار تقدم خطياً إلى لجنة يترأسها رئيس الجامعة نفسه
Listen to Raseef22 on Podeo
إستمعوا ل رصيف22على بوديو
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- جامعة دمشق عند التأسيس… منارة للعلم ونهضة سورية | سامي مروان مبيض
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى
- كيف نفهم الجدل حول مفهوم العدل الإلهي؟ | محمد يسري