“اسمع كلمتي في السرير، ولن تخرج إلا راضياً”
“نعم أنا شبقة! ولا أدري لم هذه الكلمة تحمل معاني سلبيّة، صحيح هي تخيف الرجال وتهدد قدرتهم، لكن لا أراها تهمة مهينة، فكما يبحث شريكي عن تجربة قادرة على إشباعه، أنا أبحث عن الشيء نفسه، وعجزه عن تلبية ذلك لا يعني أن المشكلة فيّ، بل فيه”
Listen to Raseef22 on Podeo
Podeo | إستمعوا ل رصيف 22 على بوديو
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- ثلاث تهم لم أنكرها العام الماضي… شبقة | باسكال عواد
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى