الأحلام لها جاذبية خاصة، لما نتذكرها نسردها للآخرين، ونذكر لهم غرابتها، وأحيانا نفيق منها بخوف لأنها تكون على شكل كابوس مخيف، بين الحين والآخر نتحدث عنها على أنها تحققت في الواقع لما تؤل على الأحداث اليومية. البعض يفسر الأحلام محاولا فك شفرتها وتأويل رموزها، فإما أن ينظر لها على أنها شؤم أو استبشار. هناك من يتحكم فيها، ويسيطر عليها، ويجعلها جنته، وهناك من يتحكم فيها ويبعد الأحلام المخيفة عنه، الأحلام من الناحية العلمية والنوم يرتبطان بإعادة ترتيب الذاكرة وتحسينها، وينظر لها كأمر طبيعي لا يعتريه التنبؤ في المستقبل، ولا التفسيرات الخفية، أما اليوم فللأحلام أهمية كبرى عند بعض الشركات، لأنها بدأت بغزوها، بعد أن كان مكان الدعايات والإعلانات فترة الإفاقة، بدأت بعض الشركات بمحاولة إقحامها إلى الأحلام، الأحلام… كنا نعتقد أنها الملاذ الأخير للانعزال الشخصي، المكان الوحيد الذي لا يمكن لأحد أن يتدخل فيه، ولكن قد يتغير ذلك في المستقبل القريب.
- الإمارات ترسل روفر راشد للقمر
- ما الحرارة التي لا يمكن للإنسان أن يتحملها؟
- أول مخزن للحياة على القمر
- لقاح ضد مرض ألزهايمر
- هل نحن وحدنا في الكون؟
- تهكير الأحلام
- أفضل أخبار الذكاء الاصطناعي لعام 2019
- متى تنتهي أزمة كورونا وتعود الحياة لطبيعتها؟
- ماذا قدم الذكاء الاصطناعي لحل أزمة كورونا؟ وإثبات نظرية آينشتاين مرة أخرى
- آخر آخبار لقاح كورونا وتطبيق أفتار في الواقع