تتخوف الولايات المتحدة الأمريكية من هيمنة الشركات الصينية على سوق تكنولوجيا المراقبة، ما يحد من نفوذها السياسي، حيث تستحوذ الصين على الحصة السوقية الأكبر من صادرات هذه التكنولوجيا عبر العالم.
وبالنسبة للدول المستوردة، فإنها تستخدم عادة تكنولوجيا المراقبة لأغراض مدنية كإدارة المدن الذكية أو التنمية الاقتصادية، فيما تستخدمها أنظمة سياسية لمراقبة المعارضين والناشطين السياسيين وتنفيذ هجمات سيبرانية.
تناقش الإعلامية خديجة بن قنة مع ضيفها الدكتور أحمد بن حوكا أستاذ علم الاجتماع السياسي من المغرب آليات عمل تكنولوجيا المراقبة، ومخاوف السيطرة والنفوذ، وتوجه بن قنة تساؤلات مختلفة لضيفها حول خارطة توزيع شركات تكنولوجيا المراقبة عالمياً، وهل تعتبر هذه التكنولوجيا تجارة أم أمناً قومياً؟ ولماذا تتخوف الولايات المتحدة الأمريكية من سيطرة الصين على شركات المراقبة؟
ابق على تواصل مستمرّ مع الجزيرة بودكاست ولا تنس تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.
إنستغرام | https://aj.audio/instagram
تويتر | https://aj.audio/twitter
فيسبوك | https://aj.audio/FB
بعد أمس، بودكاست يومي من الجزيرة بودكاست يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق. الحلقة من إعداد: معاذ العامودي، تصميم الصوت: ميشال بو داغر، مُنتج التفاعل والتواصل: سامي الجزيري.
- منظمة التحرير الفلسطينية.. ماذا تبقى منها اليوم؟
- حرب إسرائيل على الصحافة.. إلى متى؟
- إيران والمنطقة بعد رئيسي.. إلى أين؟
- البندقية في الضفّة.. كيف نقرأ خارطة السلاح؟
- نتنياهو مطلوبًا للعدالة.. هل يُحاسب المجرم يومًا؟
- تكنولوجيا المراقبة.. لمن السيطرة؟
- في يوم الأسير الفلسطيني، كيف ينجون من الإبادة؟
- محور فيلادلفيا.. نحو احتلال أم اتّفاق؟
- حرب التجويع في قطاع غزة
- إسرائيل المأزومة