شارك البودكاست

ما لم أتوقعه أن يطلقني زوجي وأنا عروس لأني رفضت أن أقبّل يد أمه بعد كل مرة تخرج بها من الاستحمام”

لم تزل كلمات أبي ترن في أذني، أو أنها أذني التي كانت ترن من حماوة الكف، لكنني لم أزل أشمئز كلما شاهدت شخصاً يقبّل يد آخر. طبعاً من نافل القول أن العبرة كانت لتصل دون صفعة، لكنه كما قلت كان ستالينياً

Series Navigation<< المرة الوحيدة التي زرت فيها فلسطين، عثرت على جثة ضائعة منذ 26 عاماً… | عامر المصريالموت ثمن باهظ سندفعه لأننا عشنا الحياة | رامي غدير >>