ما لم أتوقعه أن يطلقني زوجي وأنا عروس لأني رفضت أن أقبّل يد أمه بعد كل مرة تخرج بها من الاستحمام”
لم تزل كلمات أبي ترن في أذني، أو أنها أذني التي كانت ترن من حماوة الكف، لكنني لم أزل أشمئز كلما شاهدت شخصاً يقبّل يد آخر. طبعاً من نافل القول أن العبرة كانت لتصل دون صفعة، لكنه كما قلت كان ستالينياً
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- تقبيل أيدي الكبار في العيد… احترام أم خنوع أم طمع في “العيديّة”؟ | جمانة مصطفى
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى
- كيف نفهم الجدل حول مفهوم العدل الإلهي؟ | محمد يسري