صوّرته الروايات التاريخية على أنه كان ثائراً ناقماً على الحكم الأرستقراطي الذي انتشر في عهد الخليفة الثالث عثمان بن عفان. الكل يحفظ قوله الشهير “عجبت لمَن لم يجد قوت يومه، كيف لا يخرج على الناس شاهراً سيفه”
عُرف بترديده الدائم للآية رقم 34 من سورة التوبة {والذين يكنزون الذهب والفضة ولا ينفقوها في سبيل الله، فبشرهم بعذاب أليم}، واصطدم بمعاوية بن أبي سفيان، عندما كان والياً على الشام، لأنه شاهد كيف أن الأغنياء يمتلكون الكثير فيما الفقراء جائعون
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- تعجّب كيف لا يثور الجائعون على السلطة… عن أبي ذر الغفاري والصراع السنّي-الشيعي عليه | محمد يسري
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى