قصف يقتل كل أحلامنا وخيالنا، عشوائي جداً، لا يفرق بين متفائل ولا كئيب، ولا يهمه أن من يختاره لم يكمل أحلامه بعد، وأن هناك أشخاصاً يحبونه جداً، ويفرحون لفرحه، أو أن هناك شخصاً نال درجة علمية منذ يومين، أو أن أهله لم يروه منذ سنواتعمري كان محاولات للتعافي من كل ما عشناه، كغّزيين، في بلدنا والخارج، من الموت الذي لا يزول مكانه وكأنه نصيبنا الوحيد من هذه الدنيا. لا أنفكّ أرى جثثاً في منامي وصحوي وفي عيوني، أشلاء في كل مكان ودمار وموت وحزن في الهواء
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- “تعالوا لحضني كلكو، مابدي حدا يموت وهو بعيد عني” | رزان أبو عساكر
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى