في مفهوم الطهارة، فإن الماءَ الجاري سواءً كان في الأنهرِ أو البحارِ أو الينابيع، يعتبر ماءً طاهرًا يجوز الوَضوءُ فيه، وذلك لتجدّده وانتعاشِه المستمر دون توقّف، فإذا جرى على البدن، عمِلَ على تنظيفه وإخلائه من أيّ أدران، على عكس الماءِ الساكن الهادئ، الذي قد يتعرّضُ للتلوّثِ السريع في كلّ لحظة، وكلّما سكنَ وقتًا أكثر كلّما صار مهددًا لأن ينقلب الى سامٍّ ومؤذٍ.
- عمريّات – حلقة البداية
- ما لا يطلبه المستمعون
- تدوينة 2 – هل سرّعت التكنولوجيا من الأحداث التاريخية؟
- تدوينة 3 – حكاية الاستعلاء الفرنسي
- تدوينة 4 – كيف تزرع البذرة الوطنيّة في جيلٍ جديد
- !تدوينة 9 – نعم أتغيّر
- تدوينة 5 – عن الاستثمار الذاتي
- تدوينة 6 – فلسطينيو الداخل- أصل الحكاية
- تدوينة 7 – عن علاقة الفن بالسياسة – موضوع محمد رمضان
- تدوينة 8 – حكاية الغراب والأفعى