لا شيء في هذه الحياة يبقى على ذاته، ودالة العُمر ثابتةٌ في انحناءها، ووصولها إلى حتفها، حتميّ لا جدال فيه.
كم مرّةً سألت أحدَهم عن أحواله ليقول لك: ” لا جديد!”، وماذا يريد المرءُ أكثر من ذلك؟ عيونٌ ترمش، وأذنان تسمعان، وقلبٌ يخفق برشاقة، وحلْقٌ لا يؤلمك حينما تبلع الريق، ورِجلان لا يخونانك حينما تشتهي رشفةً من كأس ماءٍ بارد، وأيدٍ بأصابع متحرّكة، تلتقط أدقّ الأشياء، بخفّة وصلابة.<
- عمريّات – حلقة البداية
- ما لا يطلبه المستمعون
- تدوينة 2 – هل سرّعت التكنولوجيا من الأحداث التاريخية؟
- تدوينة 3 – حكاية الاستعلاء الفرنسي
- تدوينة 4 – كيف تزرع البذرة الوطنيّة في جيلٍ جديد
- تدوينة 27 – الجاثوم
- تدوينة 5 – عن الاستثمار الذاتي
- تدوينة 6 – فلسطينيو الداخل- أصل الحكاية
- تدوينة 7 – عن علاقة الفن بالسياسة – موضوع محمد رمضان
- تدوينة 8 – حكاية الغراب والأفعى