شارك البودكاست

تستيقظ في ذاك النهار، وأنت لا تدري لمَ يرافقك شعور مليءٌ بالغرابة بأنّك تملكُ شمسَ هذا الصباح، كأنها قد أشرقت من أجلك، والهواء البارد يداعب وجنتيْك، وكأنه غيّر تركيبة عناصره الكيميائيّة لتتلاءمَ مع وجهك.

Series Navigation<< تدوينة 25 – أسماءتدوينة 27 – الجاثوم >>