شارك البودكاست

كان ذلك قبل 5 أعوام، حينما أستدعيتُ لزيارة القنصل التركيّ في القدس. كان ذلك أشبهَ بالرقص على حافة يتلوها انحدار عميق. كان الطلب الذي قدّمته للسفر وتلقّي منحة العلم هناك قد تمّت المصادقة عليه. في الطريق الى هناك، رأيت سُحب اسطنبول راكعة في القدس، وهواءُ تركيا البارد المتنشّق رائحة السميت تلفّ أجواء فلسطين

Series Navigation<< تدوينة 18 – يا صاحبيّ السجنتدوينة 20 – دراهم معدودة >>