لا يُختزل السجنُ بما تمارسه السلطة فحسب، وما تصوّرُه لنا الأفلام. فقد يكون المرءُ فينا رهينَ سجن ذاته، فلا يعترف بأخطاءٍ فادحةٍ ارتكبها، وينزّهُ مرشّحهُ أو ابنَ عائلتَهِ أو مطربهُ أو مديرهُ عن الخطأ. فأغلقَ على عقله الباب، وجعله أسير الأقبية المظلمة، التي لا تقبل النقد أو الاعتراف بقصور عقله البشري.
- عمريّات – حلقة البداية
- ما لا يطلبه المستمعون
- تدوينة 2 – هل سرّعت التكنولوجيا من الأحداث التاريخية؟
- تدوينة 3 – حكاية الاستعلاء الفرنسي
- تدوينة 4 – كيف تزرع البذرة الوطنيّة في جيلٍ جديد
- تدوينة 18 – يا صاحبيّ السجن
- تدوينة 5 – عن الاستثمار الذاتي
- تدوينة 6 – فلسطينيو الداخل- أصل الحكاية
- تدوينة 7 – عن علاقة الفن بالسياسة – موضوع محمد رمضان
- تدوينة 8 – حكاية الغراب والأفعى