شارك البودكاست

كما في كلّ عام، تتحضّر بقلبك وقالبك، وتنظرُ إلى التقويم السنويّ نظرة المتغلّب المنتصر، وتطلق سؤالًا في الهواء: “أين سنقضي وقتنا في نهاية هذا العام؟”، وحتى وإن كنت لا تفضّل السهر كثيرًا، إلّا أنك تحرص على الاستيقاظ حتى منتصف الليل، لتكون شاهدًا على المشهد الأخير لنهاية السنة الحالية، وتستمع إلى العداد التنازليّ الأخير الذي يُعلن انتهاء صلاحية السنة الحاليّة، وينفخ الروح في سنةٍ ميلاديّة جديدة.

Series Navigation<< تدوينة 11 – تحررتُ من الحجابتدوينة 13 – الشماعة >>