شارك البودكاست

لا توجد قصةٌ للاجئين أو النازحين إلا وهي محفوفة بالآلامإلا حكاية لاجئي الأندلس الذين سكنوا الشام ومصرملكٌ أمويٌّ بنى الأندلس لتشبه صورة ما بناه أجداده في الشامولمّا بعد قرونٍ هُجّر العرب والمسلمون من هناكلم يكونوا لاجئين أو نازحين في ديارهم الجديدةذلك أن الملك الأموي كان بنى مسقط رأسهمعلى صورة مسقط رأس أجدادهفصار النازحُ مسافراً واللاجئ عائداً إلى بيتههي أندر قصص اللجوء في التاريخبطلها أولُ ملوكِ بني أمية في القارة الأوروبية

Series Navigation<< الشاعر من قال شعراً.. فما اسم مَن لا يقول الشعر عند العرب؟العربُ والحروب.. أهوالٌ بالجُملة انتهت بجُملة! >>