يعد نموذجا سوريا والعراق من أبرز النماذج الكاشفة عن أن أزمة القمح في الوطن العربي هي أزمة سياسات وإدارة في المقام الأول، بعيدًا عن إلقاء الكرة بكامل استدارتها داخل ملعب البيئة والظروف المناخية وخصائص التربة، فرغم الظروف المشابهة لكلا البلدين، حيث الاضطرابات الأمنية والسياسية والاقتصادية، لكنهما يسيران في طريقين متناقضين.
للمزيد من المقالات الصوتية تابعنا عبر مواقع التواصل الاجتماعي:
فيسبوك: www.facebook.com/NoonPodcast
إنستغرام: www.instagram.com/noonpodcast/?hl=en
تويتر: twitter.com/PodcastNoon
- من الهلال الخصيب إلى العالم.. مسيرة القمح على مدار 10 قرون
- القمح.. سلاح نفوذ وهيمنة وأداة دبلوماسية ناجعة
- القمح العربي وتساؤلات عن الاكتفاء الذاتي
- القمح وخبز المصريين.. أزمة سياسات في المقام الأول
- بينما تخلت سوريا عن ريادتها.. كيف حقق العراق اكتفاءه من القمح؟
- قمح سوريا.. من الاكتفاء الذاتي إلى الجوع