فيصل سلطان ومهى عزيزة من طرابلس، عاصمة شمال لبنان. ثنائي يتآلف حينا ويتنافر أحياناً. لكل صوته ونصه ولغته المشتركة في الحب والحياة. كانت تجربة فيصل سلطان تجربة موازية للبحث والنقد في مناخات الفن التشكيلي، وهكذا أصبح فيصل سلطان مرجعا في هذا المجال من خلال مقالاته ودراساته وأبحاثه ومتابعاته في الصحافة اللبنانية والعربية، وفي مقدمها جريدة السفير. يقابله في المقلب الآخر “نزيه خاطر” في جريدة النهار. هكذا كان لفيصل ميزة كتابة السير الفنية لكبار التشكيليين، سير تميّزت بقراءآت نقدية وتاريخية كانت بدايتها دراسة معمقة عن مسار الفنان “صليبا الدويهي”.
- ديما أورشو وكنان العظمة فنانان سوريان مهاجران إلى أميركا
- الكاتب والناقد اللبناني إلياس خوري
- د. عبد الله المطيري – رئيس جمعية الفلسفة في السعودية
- ضيف “روافد” الأديب المصري محمد سلماوي
- عبدالكريم جويطي – روائي مغربي
- بيت من الفن الجزء الأول
- أدونيس – المفكر والشاعر السوري
- عادل قرشولي – شاعر ألماني من أصل سوري – الجزء الأول
- سنيا مبارك – وزيرة الثقافة التونسية السابقة
- أدونيس – المفكر والشاعر السوري – الجزء الثاني