القصة الأكثر غموضاً وغرابة في الساحة الفنية، لمطربة دخلت باب الفن وخرجت منه دون أي يعلم بها أحد، فلا صورة موثقة، ولا تسجيل يحكي قصتها، فلم يُعرف عنها سوى القليل، لتكثر التكهنات بعد وفاتها، فالكل يَتهم ويُتهم، ليكون بطل القصة الأخير، الملحن المصري “بليغ حمدي” الذي استضافة الجريمة، وتكتم عن التفاصيل، وعاش حياته هارباً من بعدها.