رغم أن نهري دجلة والفرات يمرّان بالعراق من شماله حتى جنوبه، فضلًا عن عشرات الروافد الأخرى، فإن الواقع يشي بأن العراق مقبل على أزمة مياه طاحنة قد تغيّر كثيرًا من ملامح العراق المعروف اليوم، وهو ما بدا مفزعًا في آخر تقرير نشرته صحيفة بلومبيرغ عن البلاد الأكثر عرضة لكارثة نقص المياه في السنوات القريبة، حيث صنّف العراق بالمرتبة الـ42، ضمن فئة الـ”خطر المرتفع”.
تناقش هذه المادة ضمن ملف “بلاد العطش” مختلف مفاصل الأزمة في العراق، من موارد وتقصير حكومي وتعدّي دول الجوار على الحصص المائية، كما يتطرق إلى أبرز وأهم الحلول والإستراتيجيات التي يمكن للعراق اتباعها لإنقاذ ما يمكن إنقاذه.
للمزيد من المقالات الصوتية تابعنا عبر مواقع التواصل الاجتماعي:
فيسبوك: www.facebook.com/NoonPodcast
إنستغرام: www.instagram.com/noonpodcast/?hl=en
تويتر: twitter.com/PodcastNoon
- بلاد العطش: حيث أكبر سد في المغرب.. قصة ريف يقتله العطش
- بلاد العطش: مصير النيل بين مصر وجاراتها
- بلاد العطش: مقدمة للخطر القادم
- بلاد العطش: أزمة المياه في العراق.. كيف تعطش بلاد الرافدين؟
- بلاد العطش: ليبيا وحرب الماء
- بلاد العطش: قصّة موت البحر الميت
- بلاد العطش: الاحتلال يجفّف فلسطين.. عن سيطرة “إسرائيل” على المياه
- بلاد العطش: أعلى الدول استهلاكًا للمياه تحلِّي البحر.. عن الأمن المائي لدول الخليج