أدخلته أمه مدرسة “كلية فيكتوريا” بعد زيادة وزنه، لأنها كانت تقدم أكلاً بشعاً، وكانت لحظاته الطفولية الأولى على مسرحها، تزامل هناك مع أشخاص باتوا نجوماً عندما كبروا جميعاً مثل أحمد رمزي، وتحسّنت صحته
ولد عمر الشريف في عائلة مسيحية، تنتمي لطائفة الروم الكاثوليك، وهي طائفة مسيحية مشرقية تعود جذورها إلى الشام، ومنهم “آل تقلا” مؤسسو جريدة الأهرام، وخليل مطران، ويوسف شاهين، وهنري بركات، بحسب أمين عام المركز الماروني اللبناني للثقافة
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- بطولة الصدفة والمكان والحظ… بدايات منسية لعمر الشريف | مصطفى طاهر
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى