بدأ الملك فاروق بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية مباشرة بتهريب جانب من أمواله وثروته إلى الخارج، وكانت مشكلته أنه لم يكن يملك في مصر عملات صعبة، لذلك كان يعتمد على إلياس أندراوس في إتمام عملية المقاصة
“كانت مشكلتي أنني لم أجد عدداً من الحقائب يكفي لنقل رزم المبالغ التي كانت مودعة باسم الباشا السابق في البنك، ولم يكن أمامي إلا أن أشتري زكيبة فارغة (جوال كبير) من أحد البقالين، ثم حشوتها بالأوراق المالية”
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- بطلها مستشار للملك فاروق… قصة أكبر عملية تهريب أموال “مَلَكيّة” في مصر | معاذ سعد فاروق
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى