شارك البودكاست

كم من قصة يحملها روّاد ساحة عامة تطل على البحر في الجزائر العاصمة.. وكيف تترك مصوّرةٌ الكاميرا لتحاول صنع بطاقة بريدية بالأصوات.. | خديجة ماركمال

Series Navigation<< أجمل من البيتعين الصفراء.. صحراء المجاذيب >>