يتزوج الرجل العربي من أجنبية دون أن يشغل باله كيفية تسجيل الأبناء، لكن الأمر مختلف بالنسبة للمرأة العربية المتزوجة من أجنبي إذ لا يحق لها منح جنسيتها لأطفالها، علما أن الأم واحدة مهما تعدد الآباء، أي أنها الأساس في إنتماء الطفل ونسبه، فكيف يؤثر ذلك على الحالة النفسية والإجتماعية للطفل وما الصعوبات التي يواجهها دون وجود دولة تعترف به؟
حاورنا: مصطفى الشعار- رئيس حملة “جنسيتي كرامتي”
والدكتورة زينة المصري- محامية حملة “جنسيتي كرامتي”
إعداد وتقديم: نغم كباس وضياء حسون
- الآلات والبشر… صراع التفوق وحروب الوجود والبقاء “الآلة أو البشر”؟
- جدري القرود… هل نحن أمام وباء جديد؟
- “ضيعة ضايعة” الرقم الصعب في الكوميديا
- من هي الشخصية النرجسية، ولماذا تحول حب الذات إلى وباء مع إنتشار وسائل التواصل الإجتماعي؟
- بعد أزمة القمح هل يصل الأمن الغذائي في اليمن إلى نقطة اللاعودة؟
- بسبب جنسية الأب حكومات تتخلى عن أطفالها
- نجدهم بين الأزقة وعلى قارعة الطريق يبيعون المناديل ويمسحون زجاج السيارات، سكنوا الشارع فأطلق عليهم لقب أطفال الشوارع.
- السعادة واختلافها عند الشعوب والمجتمعات
- إيلون ماسك ومئة علامة استفهام؟
- بيان جمال مبارك: احتفال بالبراءة أم تمهيد للعودة للسياسة؟