“أنا صديقة لابنتيّ، نخرج، نتمشى سوية، نفهم بعضنا البعض، وأبقي الأبواب كلها مفتوحة لهما نحوي. هذا واجبي، فإذ لم أكن أنا كأم ملاذهما وصديقتهما التي تسمعهما، من سيفعل ذلك إذن؟” (أم من غزة)
“حتى لو الدين حلل ذلك يظل هنالك الحياء والخجل الذي يجب ألا يزول بين الفتاة والآخرين حتى لو كانت أمها وإلا ستفقد البنت حياءها ويصبح الأمر عادياً” (أم من غزة)
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- بسبب العيب والحرام… التربية الجنسية في غزة تبدأ بعد الزواج | رواء مرشد
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى