هناك من يعتبر أنّ الحرص على النّقود أمر معيب، فينفق ما في الجيب، ليأتيه ما في الغيب. أيضًا هنالك من يحبّ أن يخبِّئ قروشه البيضاء لأيامه الصّعبة السّوداء. وما بين هذا وذاك يوجد من يسرف في المُغالاة، فيصبح البخل لديه عادة، وتكديس المال فوق بعضه ضربًا من السعادة. نروي لكم اليوم في بودكاست “حكواتي” قصّة من كتاب البخلاء، عن مدينة كان يكره سكانها الضّيوف والنّزلاء.
الحكواتي: محمود حسن
الممثلون:
أيمن السالك
بشير الحامد
عبد العزيز سويدان
شهد قطريب
نص: علا جبر
تدقيق: إيمان العلي
هندسة الصوت: عرفات المنشد
- طرائف ونوادر العرب | لا تتذاكى مع شخص لا تعرفه
- طرائف ونوادر العرب | الطمع ضر وما نفع
- طرائف ونوادر العرب | ما يبقى في السماء للفقراء
- طرائف ونوادر العرب | عاد إلى عقوق أمه
- طرائف ونوادر العرب | إذا استقضيتك حاجة.. فاقضني باثنتين
- بخيل لا يعرف الضّيوف إلا في الحكايات
- طرائف ونوادر العرب | الأدب يغنيك عن النسب
- طرائف ونوادر العرب | لو لم تكن لي حاجة… ما أنخت ببابك
- طرائف ونوادر العرب | الحمد لله الذي مسخك كلبًا وكفانا حربًا
- طرائف ونوادر العرب | كيد النساء غلب كيد الرجال