نشأت مخاوف كبيرة عالمياً بشأن إمكانية انقسام الإنترنت بعد حظر الكثير من المواقع العالمية الغربية في روسيا. وفي الوقت الذي تسعى فيه الدول للحصول على إنترنت “نظيف”، أي بدون التطبيقات الخارجية، خوفاً من تسريب بيانات المستهلكين والمعلومات الحساسة، إلا أن هذا الإنترنت “النظيف” قد يكلف الدول الغربية الكبرى خسائر اقتصادية كبيرة كونه سيحرمها من قطاع كبير من المستخدمين خارج حدودها.
فهل يمكن أن ينقسم الإنترنت عالمياً؟ وكيف ينقسم؟ وهل تستطيع دول كبرى مثل الصين وروسيا إنشاء شبكات إنترنت خاصة بها؟
يجيب بسام شحادة المستشار في الإعلام الرقمي وتكنولوجيا المعلومات على تساؤلات آمال العريسي عن وضعية الإنترنت ومستقبلها في هذه الحلقة من بودكاست الجزيرة “بعد أمس”.
ابق على تواصل مستمرّ مع الجزيرة بودكاست ولا تنس تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.
إنستغرام | https://aj.audio/instagram
تويتر | https://aj.audio/twitter
فيسبوك | https://aj.audio/FB
بعد أمس، بودكاست يومي من الجزيرة بودكاست يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق. الحلقة من إعداد: معاذ العامودي، تصميم الصوت: ميشال بو داغر، مُنتج التفاعل والتواصل: محمود النجار.
- منظمة التحرير الفلسطينية.. ماذا تبقى منها اليوم؟
- نتنياهو مطلوبًا للعدالة.. هل يُحاسب المجرم يومًا؟
- حرب إسرائيل على الصحافة.. إلى متى؟
- إيران والمنطقة بعد رئيسي.. إلى أين؟
- البندقية في الضفّة.. كيف نقرأ خارطة السلاح؟
- انقسام الإنترنت؟!
- في يوم الأسير الفلسطيني، كيف ينجون من الإبادة؟
- محور فيلادلفيا.. نحو احتلال أم اتّفاق؟
- حرب التجويع في قطاع غزة
- إسرائيل المأزومة