قد أرجع الجاحظ في كتابه “البخلاء”، هذه الفئة من الناس إلى رجل من بني عبد الله غطفان، كان في الكوفة، اسمه طفيل. كان طفيل يرتحل في طلب المآدب والولائم والأعراس مهما بَعُد المكان، فلُقّب بطفيل العرائسوُصِف أشعب بأنّه كان أزرق العينين وأحول مع بشرة قاتمة، أقرع الرأس، وزرقة عينيه تربطه بأوصاف نساء زرقاوات العيون كانت لهن غرابة في جاهلية العرب؛ من زرقاء اليمامة التي قُتلت وسُملت عيناها، إلى الزّبّاء التي شربت السّمّ
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- انتقد تبييض الأموال واستخدم الآيات القرآنية بطرافة… صاحب الفكاهة في التراث العربي، أشعب | باسم سليمان
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى