كان الفن بجميع مجالاته مهماً جداً بالنسبة لسيما، إلى درجة أنها على الرغم من خبرتها في مجال الفنون البصرية، لم تتجه إلى التمثيل أو السينما، وظلت تعمل خلف الكواليس لتعليم الطلاب وتنظيم أعمال الفنانين الآخرين
أطلقت كوبان مجلةً بعنوان “المصباح”، وقدّمتها في ملاحظة قصيرة في العدد الأول على النحو التالي: “مجلة المصباح، هي عبارة عن مجموعة أعمال لكتّاب وفنانين يؤمنون بوجوب الكلام والكتابة والنشر، ولو حتى في ظلمة الليل… كما أن جميعهم يؤمنون بأن النور ضروري للحياة”