لا يمكن لشخصين دمشقيين أن يجلسا من دون أن يتحدثا عن مدينتهما سلباً وإيجاباً
كان الاستنتاج أن من هو خارج سوريا ومن الأجيال التي تنتهي لدى جيل التسعينيات تحديداً، عرف البلاد جيداً، ولديه بالرغم من التفاصيل المؤلمة الكثيرة في ذاكرته، الكثير من تفاصيل الدفء والحب التي كانت لدى العائلات السورية المختلفة
عليّ القول إننا شريحة واسعة من السوريين خارج البلاد، ما زلنا نعيش كسوريين، مهما بلغ مستوى الاندماج مع المجتمعات الجديدة
أعرف أن هذه النوستالجيا والذكريات الجميلة التي عشتها كانت بمحض صدفة ما، ولم تكن خاليةً من الآلام المتعددة والقسوة، كذلك غيري ممن فقد أحباءه في سجون النظام ومعتقلاته
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- النوستالجيا هي الوحيدة التي لم تتعرّض للانقسام عند السوريين | يامن المغربي
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى