لا يمكن لأحد أن ينكر أن ما يطلق عليه “النميمة” موجودة في حياتنا ولدى جميع الفئات في المجتمع، لكن ماذا لو زادت هذه النميمة عن حدها وتحولت لإدمان حقيقي لا يؤدي الا الى استجلاب الطاقة السلبية على الفرد نفسه والمجتمع الأوسع. هذا الموضوع تبحثه ليلى المعينا، مدربة حياة معتمدة ELI (مؤشر قيادة الطاقة) وممارسة رئيسية ومعتمدة في استخدام البرمجة اللغوية العصبية في قوة التأثير ومؤسسة Leila Almaeena للتدريب والاستشارات مع روتانا خياط خبيرة في التنمية الذاتية تعمل على تدريب الأفراد والجماعات. وتناقش الحلقة أهمية وضع حدود لمنع النميمة من أن تتحول لإدمان وكيف يمكن للشخص أن يحدد هذا المسار من خلال التفريق بين “الفضفضة” وهي صلة إنسانية طبيعة وبين النميمة المؤذية، إلى جانب معرفة الاستراتيجيات الشخصية التي يمكن اتباعها من هم الأشخاص السامون والذين يقد يؤثرون علينا سلبًا في هذا المجال وكيف نتجنبهم.
روتانا خياط: مدرّبة لتطوير الوعي والإبداع وخبيرة في التنمية الذاتية، تعمل على تدريب الأفراد والجماعات للوصول إلى أعلى إمكانياتهم وأهدافهم الشخصية والمهنية
ليلى المعينا: مدربة حياة معتمدة ELI (مؤشر قيادة الطاقة) وممارسة رئيسية ومعتمدة في استخدام البرمجة اللغوية العصبية في قوة التأثير ومؤسسة Leila Almaeena للتدريب والاستشارات مع أكثر من 16 عامًا من الخبرة في مجال الاتصالات المؤسسية وصناعة الإعلام. تناصر كافة المجالات التي تساعد على تعزيز الصحة العاطفية والجسدية والاجتماعية كما تساعد الأفراد والشركات على تحسين علاقات العمل والإنتاجية ، بالإضافة إلى زيادة العافية والطاقة في جميع نواحي حياتهم من خلال التدريب والاستشارات الفردية وورش العمل المؤسسية وبرامج الإرشاد.
- الفرق بين الشخص السام والعلاقة السامة
- المنافسة الصحية في حياتنا بعيداً عن الحسد والغيرة
- تأثير الطلاق على العواطف والحياة العامة
- تمكين المرأة.. هل أنتِ مستعدّة؟
- الوظيفة مقابل الزواج والأسرة.. أي تضحيات وما هي تأثيراتها؟
- النميمة وعلاقتها بالصلة الإنسانية
- على أرض الواقع.. كيف يساعدكِ الـLife Coaching؟
- الارتقاء بالحياة المهنية رغم التحديات
- هل تزيد عمليات التجميل من شعورنا بالرضى عن النفس؟
- العمر البيولوجي مقابل العمر الزمني!