يتخطى برين كونه منشداً دينياً أو مدّاحاً فقط، وإنما تشمل أغانيه التراث الصعيدي، المواويل، والحكايات الشعبية، كما أنه امتلك ملكة كتابة الشعر والارتجال
لا عجب في تسمية برين بشيخ المدّاحين. كان يحلّق بجناحيه عالياً بالذكر، إما من آيات القرآن التي حفظها صغيراً، أو من الموروث، أو من إبداعه الخاص
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- المنشد الكفيف الذي أنار بصيرتي… الشيخ أحمد برين | خالد سليمان
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى