أمام التدفّق الهائل للمعلومات في عصر الاتصال الرقمي، تصاعدت ظاهرة الأخبار الخاطئة أو المضلّلة. في المقابل نشأت مؤسسات في محاولة لدحض تلك المعلومات أو تصويبها للرأي العام، وتزايدت حاجة المنصّات التقنية لإدارة المحتوى.
نفتتح هذه الحلقة من بودكاست حريّاتكم بمداخلة من منسقة مشروع الأردن ومصر في مؤسسة فريدريتش ناومان من أجل الحرية هند شاهين لتشرح لنا موقف المؤسسة من المصطلحات المتداولة .ثم نحاور الأستاذة المشاركة في قسم الاتصال الجماهيري في الجامعة الأمريكية في الشارقة د. عبير النجار، ومسؤول خدمة تقصّي صحة الأخبار باللغة العربية في وكالة فرانس برس الصحافي خالد صبيح. نسألهما، لماذا يستسلم الجمهور في منطقتنا وبقية أنحاء العالم لمحتوى مضلّل معيّن دونًا عن غيره؟ ما الحاجة لوجود منصّات التحقّق من الأخبار في السنوات الأخيرة؟ وما هي آلية التحقّق المعتمدة؟
إعداد وتقديم محمود الخواجا. أشرفت «صوت» على إنتاج هذا المحتوى ونشره. الآراء المطروحة لا تعبّر بالضرورة عن صوت.
لمتابعة مؤسسة فريدريش ناومان من أجل الحرية:
https://www.facebook.com/fnfjordan
https://www.instagram.com/fnf.jordan
https://twitter.com/fnfjordan
الصفحات الإقليميّة:
https://twitter.com/fnfmena
https://www.youtube.com/fnfmena
https://www.instagram.com/fnfmena
https://www.facebook.com/FriedrichNaumannStiftungFreiheit
- المعلومات المضلّلة وحريّة التعبير
- مشاركة الأردنيّات في الحياة السياسيّة
- مبدأ سيادة القانون: مَن يصونه؟
- اللجوء بين الأزمة والفرصة