هل كانت الرواية الرسمية عن إعدام صدام حسين لوزير الصحة العراقي السابق الدكتور رياض إبراهيم، والتي يبدو أنها لا تزال تقنع البعض بعد كل هذه السنوات، حقيقية؟ وهل لا يزال للمستبدين سلطة على الأذهان والعقول حتى بعد وفاتهم تفوق سلطة ضحاياهم وإنْ كانوا أبرياء؟
حين يكون الحاضر سيّئاً ومحبِطاً، فهذا لا يعني بالضرورة أن الماضي كان مجيداً ومشرقاً. ولكن الذاكرة الجمعية، وفي سعيها إلى حماية نفسها المرتعشة من مواجهة الحقيقة، تجعل الهالة المحيطة بالزعيم أشد ضياء كلما ازدادت حلكة ظلام الحاضر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- المستبدّون يقتلون ضحاياهم مرتين… لماذا قتل صدام حسين وزير الصحة؟ | علي أديب
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى