ترى الحاجة خديجة إن عمرها ضاع في النكد بسبب سماح زوجها الراحل لعائلته بالتدخل في شؤونها الزوجية، تقول:”الله يغفرله شو كان نكد، كانوا عيلة بحبوا العياط واللت والعجن من صغيرهم لكبيرهم، الله يرحمهم كلهم” الموبايل متهم أكثر من التلفزيون بالشقاق بين الأزواج، يكفي أن نتذكر جمل مثل “على شو بتضحكي؟” و”مع مين بتحكي؟” و”مين اللي ببعتلك في هالوقت وإنت زلمة متزوج؟” و”سيب اللي في إيدك وإحكي معي”
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- الله يرحمه شو كان نكد… أتفه أسباب الشجارات بين المتزوجين | رصيف22
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان