لا تخفت في بلد عربي إلا لتظهر في آخر، قد تختلف الأشكال التي تتدثر بها، والسياقات التي تأتي فيها، لكن تبقى الدعوة واحدة، وإن اختلف الداعون إليها. تلك هي الدعوة المتجددة إلى استعمال العاميات أو اللهجات العربية في التعليم وتدريسها والكتابة بها، وتقعيدها كلغات، بل وحتى استبدالها باللغة العربية الفصحى.
فكيف بدأت الدعوة إلى تدريس العامية وتقعيدها في العالم العربي؟ وما دوافع وخلفيات هذه الدعوات؟ وهل يمكن أن تكون العامية بديلا عن العربية الفصحى؟ وماذا سيجني العرب من العامية؟
خديجة بن قنة، وضيفها في هذه الحلقة من “بعد أمس” الدكتور فؤاد بوعلي، رئيس الائتلاف الوطني من أجل اللغة العربية بالمغرب، يناقشان هذه الأسئلة وغيرها، ويبحثان في علاقة العامية باللغة العربية الفصحى.
ابق على تواصل مستمرّ مع الجزيرة بودكاست ولا تنس تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.
إنستغرام | https://aj.audio/instagram
تويتر | https://aj.audio/twitter
فيسبوك | https://aj.audio/FB
بعد أمس، بودكاست يومي من الجزيرة بودكاست يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق. الحلقة من إعداد: محمد الطاهري، تصميم الصوت: ميشال بو داغر، مُنتج التفاعل والتواصل: محمود النجار.
- منظمة التحرير الفلسطينية.. ماذا تبقى منها اليوم؟
- حرب إسرائيل على الصحافة.. إلى متى؟
- إيران والمنطقة بعد رئيسي.. إلى أين؟
- البندقية في الضفّة.. كيف نقرأ خارطة السلاح؟
- نتنياهو مطلوبًا للعدالة.. هل يُحاسب المجرم يومًا؟
- اللهجات العربية.. إثراء أم إفقار للفصحى؟
- في يوم الأسير الفلسطيني، كيف ينجون من الإبادة؟
- محور فيلادلفيا.. نحو احتلال أم اتّفاق؟
- حرب التجويع في قطاع غزة
- إسرائيل المأزومة