لقد تهدَّمت سينما النجوم في مخيم اليرموك قبل هذا الوقت بزمن طويل. تهدَّمت نفسياً قبل أن تتهدَّم على الأرض فعلياً، فأنا لا أذكر بالضبط آخر فيلم شاهدته فيهاأحياناً يخطر ببالي أنني لا أتذكر آخر فيلم شاهدته في صالة النجوم، ربما بسبب تغييب الطقس المدني للمشاهدة نفسها، فلم تعد صالات السينما في سوريا عموماً تمتلك رونق الحياة المدنية التي فُقدت من أرجائها بالتدريج
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- اللعنة… لماذا لا أتذكر آخر فيلم شاهدته في سينما النجوم؟ | فجر يعقوب
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى