عندما وقع تفجير مرقد الإمام العسكري في سامراء عام ٢٠٠٥، استفتت إحدى الإذاعات جمهورها حول هوية المسؤول عن التفجير، ليجيب أحد المتصلين بحماسٍ شديد: “أنا أعرفه، إنهما أبو بكر وعمر”.
- جذور اللامساواة.. كيف شكل التوزيع الظالم للثروة عالما عنيفا؟
- انهيار الليرة التركية.. مؤامرة خارجية أم سياسات خاطئة؟
- “الزيت والنار”.. تقاطع النفوذ في الصومال بين تركيا والإمارات
- الأرض الباليستية.. عمالقة الدفاع الصاروخي في العالم
- عودة “القطط السمان”.. تعرف على خطة السيسي لتصفية القطاع العام
- اللعبة الكبرى.. كيف تعيد إيران تشكيل سوريا ديموغرافيًا؟
- كل رجال “بن زايد”..كيف كونت أبوظبي إمبراطوريتها من المرتزقة؟
- “معقل السنة”.. تعرف على الأسباب الإستراتيجية للحرب على الغوطة
- من “النايض” إلى “حفتر”.. يد الإمارات العابثة في ليبيا
- عالم “الدرونز”.. كيف أمسكت الولايات المتحدة بأطراف الأرض؟