الكوميديا يا عزيزي ويا عزيزتي، حرية، والنساء، ليس فقط في مجتمعاتنا العربية بل في العالم كله، غير حرّات مقارنةً بالرجال
أما الآن، فتقوم الكوميديا الجديدة بإخبارنا بأسلوب فكاهي عن أبرز القضايا المجتمعية وتعتمد على إثارة القضايا المجتمعية الحساسّة والإشكالية وتغيير التفكير العام، أي أن وظيفة الكوميديا لم تعد فقط من أجل الإضحاك
“الستاند أب كوميدي، هو جلسة ثيرابي (علاج) بالنسبة لي، أخرج منها وكأني أزحت شيئاً ما كان عالقاً في رأسي، لا أعلم كيف تأتيني كل هذه الشجاعة لقول كل هذا أمام الجمهور”
لقد ساعد الستاند أب كوميدي، ليلى، في إنشاء مساحة خاصة مع نفسها، وهذا يبدو ظاهراً جداً في عروضها، حيث تتحدث عن الجنس، وعن العلاقات، وعن المواعيد الغرامية خاصةً “الفاشلة منها” بطريقة مضحكة
“أين الكوميديا العربية في برلين على الرغم من وجود الكثير من المتحدثين باللغة العربية في المدينة؟ الكوميديا تحتاج إلى مساحة لتقبّل الآخر والموضوع ليس بسيطاً، خصوصاً بالنسبة لنا كمجتمعات شرقية”
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- الكوميديا فسحة جريئة وحرّة تختارها نساء عربيات في برلين… وليست للإضحاك فحسب | هبة عبيد
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى