بعد ظهور فيروس الكورونا مطلع هذا العام, تأثر الاقتصاد خاصة بشكل كبير بسبب قانون الحظر الصحي الذي تبنّته معظم دول العالم والذي أثّر على الشركات المتوسطة والصغيرة وبعض الشركات العملاقة من بينها الاستوديوهات السينمائية حيث توقف العمل تماماً على إنتاج أي عمل سينمائي أو تلفزيوني خلال هذه الجائحة. مع أن الوضع بات يعود ادراجه وتعود الحياة الى ببطء الى طبيعتها, كانت هذه الجائخة بمثابة درس لنا كبشر حول كيفية التكيّف مع الاوضاع القاهرة والعمل بجهد لتكوين خطط احتياطية كي لا نقع في هذا الهول مرة أخرى ومن بينها عالم السينما والفن السابع الذي يعتبره الناس متنفّس لهم.
