شارك البودكاست

سأَلوني لِمَ لَمْ أَرْثِ أَبي؟

ورِثاءُ الأَبِ دَیْنٌ أَيُّ دَیْنْ

أَیُّها اللُّوُّام ما أَظلمَكم!

أینَ لي العقلُ الذي یسعف أینْ؟

من أصعب اللحظات أن تستذكر لحظات وداع من تُحب؛ وداع من كان سبباً في وجودك، سبباً في حیاتك، سبباً في نجاحك، سبباً في وجود وطنك الذي تنعم فیه بالخیر.

Series Navigation<< القصة 42 : بشار.. سورياالقصة 44 : أريد دبي في أفريقيا >>