شارك البودكاست

شعرتُ بیدٍ تهزّ كتفي بلطفٍ وأنا أغطُّ في النوم. لم أجهد نفسي في معرفة من أیقظني، وظننتُ في بادئ الأمر أن هذا یحدث لي في عالم الأحلام. “محمد، محمد استیقظ، هذا أنا مكتوم”. رجع إلى الوراء لأنه یعلم أن ردّ فعلي الأول سیكون النهوض من الفراش بسرعة استعداداً للقتال.

Series Navigation<< القصة 17 : الغوص في حياة الناسالقصة 19: كامبريدج >>