بعد أنّ كانت مصر ملجأ لمسلمي الإيغور، أصبحت اليوم طريقهم إلى معسكرات اعتقالٍ صينية الداخل إليها مفقود والخارج منها مولود.
في هذه الحلقة القصصية من بودكاست الجزيرة “بعد أمس”، تقدم لنا الإعلامية آمال العريسي قصتين: الأولى لطالب علم إيغوريّ هاجر من إقليم تركستان الشرقية في الصين إلى مصر للالتحاق بالأزهر، ليجد نفسه بعد أعوام قليلة في سجنٍ مصري يحقق معه ضباط صينيون. والقصة الثانية لفتاة إيغورية، وُلدت في مصر وهاجرت منها مع عائلتها خوفًا من خطر الاعتقال.
ابق على تواصل مستمرّ مع الجزيرة بودكاست ولا تنس تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.
إنستغرام | https://aj.audio/instagram
تويتر | https://aj.audio/twitter
فيسبوك | https://aj.audio/FB
بعد أمس، بودكاست يومي من الجزيرة بودكاست يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق. الحلقة من إعداد: يوسف النعيمي وزيد صافي، تصميم الصوت: ميشال بو داغر، مُنتج التفاعل والتواصل: سامي الجزيري.
- منظمة التحرير الفلسطينية.. ماذا تبقى منها اليوم؟
- نتنياهو مطلوبًا للعدالة.. هل يُحاسب المجرم يومًا؟
- حرب إسرائيل على الصحافة.. إلى متى؟
- إيران والمنطقة بعد رئيسي.. إلى أين؟
- البندقية في الضفّة.. كيف نقرأ خارطة السلاح؟
- القاهرة مسرحاً لمطاردة الإيغور (شهادات)
- في يوم الأسير الفلسطيني، كيف ينجون من الإبادة؟
- محور فيلادلفيا.. نحو احتلال أم اتّفاق؟
- حرب التجويع في قطاع غزة
- إسرائيل المأزومة