العمارة أو مكان السكن هو واحد من عناصر عديدة تتسبب في معاناة العمال، فكثير من العمال لا يوجد لديهم أماكن سكن إنسانية تتمتع بتهوية جيدة وإضاءة كافية، كما أن كثير من مساحات الغرف ضيقة، وربما تنام العاملة في الصالون أو في غرفة الأطفال. ورغم هذا، فتوفير سكن إنساني للعمال لا يعني أبدًا حل كل مشاكل الاستغلال والاستعباد التي يتعرض لها العمال والعاملات في المنازل. فاستعباد العمال له أبعاد مختلفة لا تتوقف عند مكان السكن فقط.
في هذه الحلقة نحاول إلقاء الضوء على أحد العناصر المؤثرة في الحياة الشخصية والمهنية للعاملات من وجهة نظر معمارية، إذ نستمع لحكايات عاملات أجانب يعملن في الأردن، ويروين لنا قصصًا من داخل غرفهن التي يسكننها.
هذا الموسم يركز على العبودية الحديثة وعلاقتنا بها على مستوى بيئة العمل.
هذه الحلقة بحث وكتابة وتقديم أصالة عرنكي، من الإنتاج أحمد إيمان زكريا، من التحرير تالا العيسى وأحمد إيمان زكريا، من الإخراج الصوتي سهام عروس.
الأداء الصوتي: عمر فارس.
فريق النشر والترويج مرام النبالي وبيان حبيب وعمر خطاب.
يمكنكم متابعة هذا البودكاست على التطبيقات المفضلة لكم، كما يمكنكم الاشتراك في قناة بودكاست ما العمل كي تصلكم التنبيهات بالحلقات الجديدة.
بودكاست ما العمل من إنتاج صوت.
صفحات صوت على وسائل التواصل الاجتماعي:
تويتر: twitter.com/sowt
إنستجرام: instagram.com/sowtpodcasts
فيسبوك: facebook.com/SowtPodcasts
للانضمام إلى عضويّة صوت بلس https://sow.tl/PlusApple
- بودكاست ما العمل الموسم الأول: مقطع تشويقي
- عاملات بانتظار العفو العام
- الشغل ممنوع: كيف نعيش؟
- عمّال مصريون مخالفون: من المسؤول؟
- باكستانيون في الأردن: عمّال وافدين أم أبناء بلد؟
- العمارة وبيئة العمل: حكايات السكن المنسية
- سرقات متكررة: شو بدنا نعمل؟
- عاملات وافدات وربّات أسر في الأردن
- أبناء الأردنيات في سوق العمل: احنا مش أجانب!
- الأردني بده يشتغل؟