البعض يعتبر أن الإيمان مجرد تجربة روحية دون الإقرار بأن للعقل صولاته وجولاته وسلطانه الذي يقود الإنسان إما إلى الإيمان الحقيقي أو الدخول في متاهة مُعتمة تجعله يعاود البحث عن قلبه ليُكمل الطريق إلى أقصاه، أو إلى تلك المحطة التي عندها “يؤمن العقل.. ويعقل الإيمان”.