في حلقة الساعة 25 هذا الأسبوع تحكي سلمى أنور حكاية ملهمة من قلب العراق، البلد الذي يخبّئ حكاية تحت كل حجر.. ومن بينها، كانت حكاية أمين مقداد، ابن الموصل، المحب وأسرته للموسيقى والفنون التشكيلية، والذي حلم بأن يسمع العراق موسيقاه، وظل متمسكا بحلمه حتى بعد أن سقط الشطر الأكبر من مدينته في أيدي عناصر تنظيم داعش في 2014، وحتى بعد أن ظل طريداً محاصرا في مدينته حتى تحررت في العام 2017، ليعزف- كما حلم- للعراق وللعالم من قلب مدينته، وعلى الركام التي لم تكن شهدت بعدُ أعمال إعادة الإعمار.
- فيلم The Good nurse قتلتهم لأن أحداً لم يمنعني
- يوميات عامل معاصر
- فلنركض معهم خلف الكرة!
- بين نعيم الجنون وجحيمه
- في مديح البطء.. الكسل سر النجاح؟
- العراق.. أن تتحدى الموت بالموسيقى
- مصور ماوتهازون.. حكاية الكاميرا التي انحازت للعدالة
- أنا أخاف إذاً أنا موجود!
- سويني تود الحلاق الشيطاني لشارع فليت
- خيال الظل..كيف تسلّى أجدادنا!