شارك البودكاست

في حلقة الساعة 25 هذا الأسبوع تحكي سلمى أنور حكاية ملهمة من قلب العراق، البلد الذي يخبّئ حكاية تحت كل حجر.. ومن بينها، كانت حكاية أمين مقداد، ابن الموصل، المحب وأسرته للموسيقى والفنون التشكيلية، والذي حلم بأن يسمع العراق موسيقاه، وظل متمسكا بحلمه حتى بعد أن سقط الشطر الأكبر من مدينته في أيدي عناصر تنظيم داعش في 2014، وحتى بعد أن ظل طريداً محاصرا في مدينته حتى تحررت في العام 2017، ليعزف- كما حلم- للعراق وللعالم من قلب مدينته، وعلى الركام التي لم تكن شهدت بعدُ أعمال إعادة الإعمار.

Series Navigation<< في مديح البطء.. الكسل سر النجاح؟مصور ماوتهازون.. حكاية الكاميرا التي انحازت للعدالة >>