يتباهى بعض الوصّيفة بقدرتهم على اﻻرتجال الذي يُعدّ شرطاً أساسياً في الأداء، والوصلة قد تصل إلى ما يزيد عن ساعتين من دون توقفتدللي يا عيني… على عريس الزيني… تدللي وتدللي… اليوم رح تدللي… على العريس الشامي… تدللي يا غالية… ليطالعك ع العالية… والعالية قصر البنات… يا بنات ويا بناتمصطلح (شامية) مجرد إشارة إلى هذه الرقعة الجغرافية، وفي كثير من الحاﻻت كانت العراضة الشامية، شكل من أشكال الرسائل للمحتل الفرنسي، تجوب الحارات العتيقة
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- العراضة الشامية كوجه لـ”مقاومة الانتداب”… من تزفّ اليوم؟ | عمر حاج حسين
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان