جبر الضحايا ومحاسبة الجناة وتحقيق المصالحة الوطنية قضايا على رأس الأولويات في سورية ما بعد الأسد. ولكن، ما نوع العدالة التي قد ترضي الضحايا بعيدًا عن الغوص في دوامة الانتقام؟ من هم الجناة أصلًا في بلد الثنائيات المظلمة؟ وكيف يمكن الحديث عن الغفران من دون المساس بأهمية معاناة الضحايا أو الموافقة الضمنية غير المتعمدة على الفظائع التي ارتكبت بحقهم؟ هواجس وتساؤلات معقدة ناقشناها مع حقوقيين ومعتقلين سابقين تجمعوا، ظهر الأحد، في وقفة تضامنية مع ضحايا معتقلات النظام البائد. من ساحة الحجاز في قلب العاصمة دمشق، هنا “العربي الجديد”.
- قيس سعيّد وحكم الفرد المطلق.. تونس إلى أين؟
- زلزال شمالي سورية… لماذا لم تصل المساعدات؟ ومن يغيث المنكوبين؟
- صراع حكومتي الدبيبة وباشاغا.. ليبيا إلى أين؟
- حكومة نتنياهو وتحالف اليمين الإسرائيلي المتطرف.. أزمة عاصفة؟
- قطر بعد المونديال: كيف سيكون الوضع الاقتصادي؟
- العدالة الانتقالية في سورية: من القاضي ومن الجلّادون؟
- المنتخب المغربي… ما زال الحلم مستمراً؟
- هل فازت تونس على فرنسا حقاً؟ وكم سيقترب المغرب من كأس العالم؟
- المنتخبات العربية في مونديال2022: هل تكفي العاطفة للفوز؟
- الانتخابات النصفية… هل أضعفت الجمهوريين وترامب؟