إنها الحرب، تجبر الصغير والكبير على أشياء استثنائية، وتظهر قوى خارقة. في زمن لم يكن به رسائل صوتية، ولا قطعة الذاكرة التي تتسع لآلاف المعلومات، لم يجد المقاومون الفرنسيون بدًا من ابتداع طرق جديدة في التواصل، ولكن كيف؟ إنه مارسيل ذو الستة أعوام ينقل بشجاعة وحرفية رسائل المقاومة التي حفظها عن ظهر قلب، يمر ببراءة طفل أمام الجنود النازيين، وينقل الرسائل باحترافية جاسوس، هكذا كان مارسيل.. استمعوا إلى الحكاية كاملة من بودكاست “حكايات الحرب”، مع أسعد طه